أَصعَدُ كُلَّما قرأتُ شِعرك يَافيصَل وأنتَمِي لِمثلِ هذا الحِس الجَميل والعَميق فِي فِكرهِ ولُغتِه
تَقتَنِصُ اللون المناسِب للوحَاتِك الشِّعرية وتأخُذنا برفقتِك
لنرى الحَياة والأشياء وهي تَجري مِن زاويتك
شِعرُكَ دهشة ، وحُضورُك أمانٍ نتهجَّى تحقُّقها
بِفرح
.
.