.
.
ولا أستَديرُ إلى حُلكةِ الأُمنيات, كأنني مُكتفية كأنني ناقِمة .
لا زِلتُ مؤمِنة بالأحلام المؤجلَة كخاتم فضة مازال ضيق على بُنصري الأيسر .
فضة؟ نعم أحلامي بسيطة كباسطة قطع الفضة .
*وقرأتني جيداً ياسعد المُغري وبانت لك الملامح كسماءٍ بلا غيوم .
ممتنة للتواجد الياسميني ومُباركٌ عليك شهر السكينة .