معدل تقييم المستوى: 19
وكيف يا حصه تمرّين هكذا على هذه الأشياء العالقة في الدم والذاكرة جداً , رغم كل المواسم التي تجتاحها , بدءً من الفقد و تكاثر الأسئلة حول وجهي وهروب الأجابات وليس انتهاءً بالغدِ الذي لم يُبذر بعْد !