.
.
الأَشياءْ الحَزينَة تُخِلُ بِباع المَسرة الطَويلة في فَترةٍ وَجيزة,
في فَترة الإِنجلاءْ وتَضخُم المُستحيل المُلون بِفوضى عَلى أَصابِعنا نَحيلَة الصُدف وَالغيث .
هُنا يا أورسولا لَسعتِ حاجِبي وتَطفلتِ على ذاكِرتي المَغدورة | لقد آَمنت بحدسي .
أُحب هذه اللغَة الثقيلة فأنتِ تأتينا مِن مُدن الياسَمين ورؤية المَطر والله .