نحولك هذا جاد بالكثير من الكآبه في صدري
خبأ شتايم الأرض تحت لساني وانطلقت بها وسط هذه العتمه
ربما تستريحُ أحقادي قليلاً يا أمي ..
صدرك لا يحتملُ هذا الخوف من أن أخلعُ رداء رائحتك
و التفت لكفٍ رُبما كانت تشبه يداك المقطوفتان من الجنة
انا هنا
في غيابي ، انتظر رائحة الحناء منك وعناقك .