قَرار أن ألتَبس شيئيَّة اقتدار الأرواح في لَحظة غَمرَها سُكون الأكوان ........................................
~ ~ ~
أخالكَ كتبتَ ذاك وأنت عاكفٌ في مكانكـَ المعتاد
ذاك الذي تعتزل فيه عن ضوضاء الحياة المرهِقة ْ
وفي ساعةٍ لا يقتاتها سوى العاشقين
عبدالله مصالحة .......... قد مكثت هنا طويلا ً قرأت نصك أكثر من مرة
ولازال سحر الكلمة يسلبني فيطرحني أرضا ً كضحيةِ حرف قد اعتاد سفوح الإبداع
تصفيق حار
.................................................. .. أظُنّها الرّوح باعَتني إليكِ هديَّة