........تَضْحَك
وَتِشْرَب.......
هـَـ...الحَيَاة
الحَزِينَة......!
..كِنْ " الفَرَح "
بـِـ...عُيُونهَا
.........يَجْرَح
صِيَام..........
يا الله كم في هذا البيت من شُح وغياب للـــ .. فرح
حتى أن ارتكابه أصبح ذنبٌ وجرح !!
ولم يكتفي بهذا / غياب الفرح
فارتكب التالي بسلطنة أكبر
الله............
........يَاغُرْبَة
غسَلْهَا........
..........حَنِينِه
كَانتْ : وَطَنْ
.......لاَ.......
...حِزْن "مَنْفَى"
......له أعْوَام
وهو يعرف ويدرك أن الحنين لا يغسل الغربه بل هو وطن لمن لا وطن له
فيُقرر سيرة عمر ولحظه موقف:
وَهُوْ........هُوْ
رَاحِل........!!
........لاَ يتْعَذّر
بـِـ....وينِه ؟
هَذَا الهَوَى
لا أمْنَع.........
ولا أعْطَى......
ولا دَام.........
كم هو بخيل هذا الهَوَى هنا
فيصل الصقار
صباحك جميل كـــ .. روح هذا النص الراقي
قرأته أمس مساءً
وأجلت الرد عليه ليكون صباحي به .. أجمل
الشكر الكثيـــــر لـــ .. هذه المتعة شعراً
وفي انتظار جديدك
تحياتي