معدل تقييم المستوى: 240
يسعد صباحك أستاذ سعود.. بالفعل ظاهرة تتنامى إحداثيَّاتها في بلادنا .. وخصوصاً مثلما نشوف اتساع المساحة لسيدات الأعمال مو بس السكرتيرات الخصوصيات نماذج يندى لها الجبين من خرووج الضروريات(السماح للمرأه في العمل ضمن أبجديات الشريعة) لمنحى المُحرَّمات(في العُرف القَبِيلي تقَاليداً) والسبب "سوء توافُق بين ما هو فِطْرِي زائغ (يتمثل في غمْزَة مُدير أو حتى أبو مساعد الفرَّاش ومونيكا جيت ).. وبين ما هو منْطقي ضمن إطار عَمَلِي مرِنْ (كوْن المرأه أصبحتْ قادرة على الصمود ولو من وراء حِجابْ أمام محاولات هدْم أرَكان اسْتِقلاليَتها .. بمعنى أنها -في إطارهم الرجعي- طالما أنها قبِلَتْ العمل مع رَجُل, فهي تُلْغِ أسوار الكُلْفَة بينهم و تبني شرْنَقَة حمْر1ء حولها ..لا يملِك الباسوورد سوى تهلْهُلْ أخلاقها .. المُدير المُوقَّر.. و أبو مساعد الفرَّاش طرح حيوي أستاذ سعود <--فيه إشاعة تقول إنك ترقِّيت لمدير -على ذمة سكرتيرة مخرِّفة