عبدالعزيز رَشيد
يُشَاع أنَّ الصَّفصاف لا يُخبِّيء سِراً عَن الرِّيح ، ومَن يقرأ هذا النَّص لكأنَّما يقفُ على مَرجٍ مُزهر
لا يُمكِن أن يَمضي دُون أن يَمُد يَدهُ على شَيءٍ مِنه ، ويشتمّ ضوعَهُ وعبيره
ليس هَذا كلامِي ، إنمَا ما بَعثَتهُ رائِحةُ المَكان
وأفضَت بِه الصَّفصافةُ للريح
تُتقِنُ الحُضور ياعبدالعزيز كما نُتقن الإنصَات إليك
رائع والله