..
لِمَ أشعر أنني أهوي بعمقٍ ممزق ذاته ذاك وأنت مجتمـعة تتباركون
حول نواقض رُوحي المغتسلة بِ حيرة وَ عودة ــ
لم يعد الطين مُجدي لأن يخفِي مَلامِح شكوايْ!
ولا الحروف قادرة أن تمتص جذور أسفٍ غارق بِدقائق اللحظة!!
لعلّ الأمر كان فقط غريبا على قناعاتِ هالكًا لها والغريب جدا كيف استطاع بترها
وتحويلها لِ قناعاتٍ لجسدٍ أصبحَ أقدام خطيئة!!