اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
أذكر مرة :
سُؤالي إن كَان هُناك شَاعِراً أو كَاتِباً
لَم يميل على أحدٍ ..ونما على كتفهِ ..قبل أن يُصبح كما هُو عليه ..
وَكُنت أقِصد : تِلك الأصابع التي تأتِي مُكبلة مع الْفِطرة ..
وأذكر جِداً يا عبدالله : أنّك الْوَحِيد الَّذي قُلت : أنا وأنت تَبْتَسِم ..
وَجْعلتني أبْتَسم ..
لَمّ أرد عَليك لأسبابٍ : أنك [ أميرُ الإرتجالِ ] مَثلاً وأُحورِها [ مَلِك ] ..
أيضاً : لأني كُنت أثق بِشّاعرِيتك ..حدّ أنني لَم أثِق بِ كيف ستكون إجابتي عَليك أنت بِالذات ..
الْدَليل عَلى مَايَحدث :
أن قَديمك تماماً كَ جَديدك
لَيس مِن بابِ : البقاء على مُستوى واحِد .
لا .. : السماء منذّ الخلقِ ..هِي [ تحملّ فِطرتها ] ياعبدالله ,
وَتبقى الأكثر سِعةً وجمالاً ..وَمَطر ,
[ فاهمني صح ؟! ]
ضِحك , وَمراجِيح ..
وسَنابِل
ورياحِين ..
وأكثر ,

|
عطر
حضُورك ِ عَبِق
إمتناني