تَرَى فِيْه حُكَامّا صِغَـارَا ،عُرُوْشُهُـم
عَلَيْهَا بَغَايَـا مِـن صَلَائِـب زَانِيَـا
فَفِي الْرُّوْم ِ دَقُـوا لِلْمَلاحـم رَجْرَجـا
لَه فِي بِلَاد الْعُـرْب صَوْتَـا مُدَاوِيَـا
ماجد نعم هم كذلك جميعهم
أهلاً بك وبإطلالتك الجميله
قرأت فطربت بهذا الشعر والشعور
فلك كل الود .