هذا الوجيبُ مورِقٌ جداً وأسئلَتُه رَحبة ياعُثمان
الحُزنُ قَميءٌ حِينَ يُغلِّقُ الأبواب ويُضيّقُ أصفَادَه لِذلِك كانت الكِتابَة أشبَهُ بالتَّنفيس والتنفّس
أمَّا الفَرح فَعابِرُ سبيلٍ عُمُره قَصِيْر نلتَقيه كَـ " خط التِماس " ولا يسكُننا كالحُزن ،
لذلِك تخشى الأقلامُ أن يُفلِتَ بلحْظَةِ كتَابَة
شُكراً لك
.
.