أولا تعلم كم من ظنٍ حزين قاتلته سِراً لأبقى لك أكثر ؟
تندحُّ الحيرة من صدري جمرة جمرة ،
تُوقظ كل تلك الأسئلة الغافيه عند مفترق طريق موحش ،
ولا أسمع شيء،لاشفاه تنبس بأدنى إجابه ..!
ولا يأتيني منك ما يسكّن فزع صدري وجيوشة
والتي بدأت تتقهقر إلى الوراء
خشية أن تتلقفها الهزيمة من كل جانب ..!
ويسقط فارس الأمنيات من على صهوة قلبي.
حصة العامري
في ظل هذه النغمات المتكررة جمالاً
سأبقى أغني بكِ
مُذهلة جداً