[صلاح العنزي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهة


اخواني اخواتي


اطرح بين يديكم هذه المتواضعه


علها تلامس ذائقتكم العذبه


.
.

(( طفـلة الحسن ))
.
.

[POEM="font="Simplified Arabic,5,darkred,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=1 align=center use=sp num="0,black""]مسباح صمتي ينفرط وسط الجروح الداميــه = لا من عرفت ان الحلا ميزان يرجح بيدها

هي غايتي .. هي مهجتي والنار تلسن حاميه = كل ماطفت في خافقي قامت علي تزيدها


لاسلهمت بجفونها غطت عيون راميه = متميزه بأهدافها حتى الرمايه تجيدها


مهما وصفت من الحسن تبقى اميره ساميه = طفلة تبناها الحسن . . لا لا الحسن حفيدها


ماتاخذ وتعطي معي عن الحكي متحاميه = سحر الغرام عيونها كل اللغات تسيدها


وريدها يروي الظما حد القوافي ضاميه = حتى القصائد بالورق تاخذ عسل وريدها


متراميه برد ودفا غدر وفا متراميه = حتى الطيور تراقصت في عيدها ياعيدها


اشعل شموعك ياقمر وسط الزهور الناميه = الله يعيده كل سنه نفرح معك ونعيدها


استغفري ذنب القلوب ان كنتي به متعاميه = لا تبهري من فتنتك كثر الخطايا يبيدها


يبقى سؤال بطرحه وسط الجروح الداميه = بالنسبه له منهو انا ؟ تبقى الاجابه بيدها [/POEM]

.
.

شكرا لكل من مر من هنا .