لَطالَما آمَنتُ يَا شَاعر البَدر أنَّك كَونٌ يَحُدهُ الشِّعرُ من جَميع جِهَاته
قرأتُ هَذهِ الـ [ م ] وشَعرتُها مَاءٌ اسْتَودَع الأروَاح نَقاءَ حَرفِهِ وسِحر صيغتهِ وصِدقَ تَجليه
نَعبُرك دائِماً فَنراك جَميلاً ونَاصِعاً ولا تُشبِهُ إلا نَفسك
شُكراً كأكمَلِ مَا يكونُ الشُّكر
.
.