اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد الملاح
حينما كنت اطارد نجمتي المضيئة
لتلهمني بعضا من ضيائها
حسبتني امسكت شظايا القمر ذلك القارب القديم
الذي اخذ يذكرني بكل خيبات الامل وكل معاركي الخاسرة
مبحرا كما اوديس يمسك غليونه المصنوع من خشب السرو
قبل ان يجرؤ سبارتاكوس على كسره
ليعلن بداية عصر الادمان على تناول فاكهة الجبنه كما الجرذان
والتهام مقالات السيرك الفاضحه /الفارغة الا من عار الخواء
|
أحيانا يا أيها الفاضل نقوم بملاحقة وهم ونطلق عليه أسطورة
أو أننا نظن ذاك الجسم المضيء نجم وهو بالحقيقة كوكب يستمد نوره من نجم آخر مختبىء آثر العيش بالظلام
أو أننا نبحر في بحر ظنناه آمنا لكنه بالحقيقة له موجٌ يفوق قدرتنا على الغوص في أغواره
نعشق تعذيب ذواتنا !
ترى لماذا !!!
ملاح يروقني تواجدك هنا وذاك العمق في كلماتك
أهلا بك