..
صبَاحٌ يَلفظ أنفاس حُبك مُبكراً كَ تجديد لِ حياةِ امرأة فِي المَساء!
تتعلق بِتفاصيلك ، ترتدي غيابك ، تقتدي صبرك ،
تـحتويهَا أنفاسك البعيدة تُقربهَا أحلامُك القريبة
ويبنيها حَنانُك المفقود بين عسرة وَ عسرة
وأبقى كَ ظل مفزوع يرعاك عَن كثبٍ
يتـجاهل اللهفة والخوف مِن رصيفِ الحرقة!