بيدي وبيد عمرو .
سأقدم كثير من التنازلات .. وأقول بأن عمرو هنا ظالم لايرد،
من الطبيعي سنبقى في خضوع .
ولكن أيدينا لماذا هي من يهيننا ؟
أليست يدي وما تعمله سيكون ضدي لا معي .
وحينما أريد أن أعدل بها .. تبتر .
ما كان .. مقدمة لما سيكون .
عندما أقوم بسؤال من يتغنى بالماضي .. أين الحاضر ؟
يقول لا هناك حاضر .. (المستقبل خارج النقاش)
ماضينا كان بقوة اليد .. وحاضرنا أوله قوة يد وآخره قوة عقل ..
لأن الذكاء غلب العقل الآن .
عقل جيد .. يفتك بآلاف الأيدي .
بالنسبة لطالبان .. كان عقل ويد ،
تلاشى العقل وبقيت اليد .
أيضاً الموروث الديني إذا لم ينظم ويبنى على أساس صحيح ،
سيتضخم في لحظة حديث وينفجر .
لنبقى مع الواقع لا في الواقع على الأقل .
تحية لك .. بما سطرت يدك بأمر عقلك .