/
\
::
حُزْنٌ مَوْشُومٌ عَلَى شَفَقِ الْعُمْرِ !
وَ .. سَفَراً أَتَذَوّقُ مُرّ جِرَاحِه .. مِنْ رَجُلِي !
يَغْزُونِي الْضّعْفَ .. لِـ أَسْتَبِيحَ بَعضَاً مِنّي لِـ [
الْضَيَاعْ ] !
أَتَعْلَم !
أَنّهُ لَولَاكَ فِي مَعْصَمَ كَنَفِي !
لَمَا شَعرْتُ بِـ [
الْسّعَادَةُ ] فِي قِمَةُ الْـ [
الْتّمَزّق ] !
::
أستَاذِي
ابراهيم الحارثي
قَدَرِي أَنْ أَكُونَ نِصفُه الآخَرْ
رُبْعٌ مِنّي [
سَعَادَة ] .. وَ الآخَرْ [
حُزْن ]
لِـ حَضْرَتِك بَاقَة يَاسَمِين
كُن بِخيْر
/
\