بِمَا أنني أخفيك جيداً لا تَقُل شيئاً ،
فقط ابني رُوحي بِداخلك وَ كثرنِي لِبعد حِين تلقانِي
أجدنِي غارقة بك وفيك!
وَلكني بِتُ أخشى أن أغدو أرضاً خارج أسوار أضلعك
وَ أعود للمنفى كسيحة تتراءا بِ الريح
وَ تنمحِي!
؛
الآن :
دمعة كَ تصوير لِ مَدَى قسوتك
سَقطت!