معدل تقييم المستوى: 39
وكأنه صوت الأمل القابع في أدنى دركٍ للخفوت يلقي بالسلام علينا جميعا .. وكأنها شمس تستغل تسابق السواد في يوم غائمٍ , لتلقي بأشعتها على جباه الآملين .. لم تقل كثيرا ولا جديدا يا بندر .. لكنّك فعلت أكثر ..