تستوطن سيدي أنفاس الذائقة بهذا الركب الإبداعي العميق ..
ترنحتُ للحظة أستجلب كل تركيزي على ملامح نص بدت عميقة وسخية ..
وتلك السماء أمتعها القمر وصخب النجوم حين الكون يتثاءب عطشآ للسكون ..
ليت شعري , والقلم ينغمس بحبات من اللؤلؤ ويطرزها عِقدآ على جيد الحِسان
أمتعني هذا الانسكاب حتى الارتواء ..
عرفان كقامتك دوما