خالد التميمي ..
أهلاً بك وبمقالتك الأكثر من رائعة ...
بعد قراءة هذا المقال اتضح لي أن الفكرة ( إن خيراً أو شراً ) ليست بأهمية النتيجة فأنت تعول على النتائج كثيراً ...
بمعنى أن الأفكار لا تقاس إلا بنتائجها ومحاصيلها حسب فهمي ...
فهل يعني ذلك أن الفكرة السلبية / أفكار الشر ليست بذاك القدر من الأهمية ؟
برأيي أن ممارسة ( عملية التفكير لوحدها ) سواءً سلباً أو إيجاباً هي أفضل من الوصول المباشر إلى النتائج لأن في تحريك عقله / تنشيطه بعمليات تفكيرية / ذهنية سيقوده للوصول تدريجياً إلى الهدف من تفكيره ...
وكلنا يعلم أن علم الرياضيات مثلاً هو علم يعنى بالخطوات الذهنية ولا يعنى بالنتائج ...
مودتي ...