توشك كلماتنا المستلقية على فراش الهم أن تلفظ أنفاسها الأخيرة ..
الذكرى وما يوازيها من المحرضات هو ما يُنهض الألم في حضرة النور ..
والشجن البالي .. مجرد مطر دفين في غيم الأدراج الصامتة .. فلا يستجلبه سوى الحنين ..
رحاب رسالتك لم تصل .. ولكنها اعتقت البوح ..
لكِ بارقة مودة