معدل تقييم المستوى: 752
وأنتَ أنتَ يا عبدالعزيز من يُجيد صُنع الفِخاخ ليَصطادَ الذائقة ويترقّب دهشتنا بِما أوتي مِن شِعر جميلٌ جداً وَ حَريٌ بأصابِعك أن لا تستريح شُكراً بالغة . .