/
أريانا
صباحكِ ياسميّن يا طُهر
لابُد أن تكون إختِلافات بيّن الرأي وَ الآخر فلكُلٍ منا نظرته التي يؤمن بها تمام الأيمانْ وَ لو كانت سلبية بنظر الآخريّن !
وَ بوركتِ غاليتي على الأستِشهاد بهذا الحديّث الذي يدِلُ على أن لا خِلاف في الحُب الذي قصدتهُ بهذا الطرح .
.
.
.
شُكراً مُرصعةً بالزبرجدِ