اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بندر الصقر
هناك من تلحقه الرغبات وهو يجري مسرعاً لا يلتفت وراءه ، ليصل لطريقٍ سُدّ !
هُنا يلتفت لا لأجل الإذعان بل لأنها نكصت على عقبيها واختبئت مغبّة أن ينقضي خبثها
ومخافة من نصرهِ المدجج بفعله .
هذا ماقصدت بالسطر الأول ..
أما الصحوة المقترنة بالعمر فهي الوقفة التي قصدت في السطر الأول وفي ردي اعلاه ايضا ..
اتمنى ان اكون قد بيّنت ماتناقض في فهمك ..
|
::
رُبَما هو كذلِك إنما لم تُكن الرغبة والحاجة غريزية فطرية .. فـ البعض يقف أم كل العقبات .. بِـ إصراره ..
فلا يجعل من فقده لحاجة ما تهبط مستواه أو تعيق سيره نحو الحياة .. ولو كانت من الرغبات الفطرية قوة وتحدي ..
والبعض على العكس في كلتا الحالتين يتدهور إلى الأسفل بمجرد نقصان شيء في حياته ..
::
في نهاية شكرا على أن وجدت أناس محاورة .. جَمال الحوار بالآخذ و العطاء ..
: )
::