أحبّ هذا النوع الخيالِي مِن الْحُزن ِ المُصَمم .
إنه يُعطِيك مجالا ً واسعا ً مِن الليل ِ , لِتُفرز فِيه لَونُك و دَمعك و حُلمك َ أيضا ً , أجدت ِ تَنسيق ذَلك يا مَشاهِد , أجدت ِ الْدَهشة ..
التي تبدأ فِي لمسِ الوريد ِ وتنتهِي أسفلَ الإغماضة كظل ٍ مُعلق .