/
هَذا الحنيّن الذي يأتِي بدونْ قرع الأبوابْ ،
الذي يأتِي بدونِ سابِق إنذار ك برقٍ خاطِفْ ..
يُهديّنا صفعة الألمْ تتلوها صفعة الأنكِسار !
وَ نسهرُ الليّل البهيمْ نعزِفُ أغُنية الخذلانْ .
.
.
.
إغفاءة حلم وَ منْ بيّن سطوركَ يشرقُ الجمال المُختلِفْ ..
لا حرمتُ مِنْ إنتِشاءْ هذا العبق .