.
.
صَدقيني .
أن البرقيات المديدة التِلقائية الآتية من سكك اللا لِقاءْ وأجفن المنامات المذنبة .
من دون حذفٍ وتكرار, وطباعة وتدقيق .
هي, هي تلك برقيات العُشاق المحمومة, وترسبات الماضي الجميل .
سأخبركِ وأنا متأكدة كم أحببتُ المكوث الصادق بين أسطر النداء الكثيف هنا يابدور .