منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - كما أن هنالك ربويّة يهوديّة هل هنالك ربويّة إسلاميّة؟
عرض مشاركة واحدة
قديم 04-13-2010, 03:56 PM   #4
عبدالعزيز رشيد
( شاعر وكاتب )

الصورة الرمزية عبدالعزيز رشيد

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 2213

عبدالعزيز رشيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز رشيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز رشيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز رشيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز رشيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز رشيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز رشيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز رشيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز رشيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز رشيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز رشيد لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حاتم منصور مشاهدة المشاركة
أخي عبدالعزيز


إن وجدت رقابه شرعيه سليمه تراقب الله وتخشاه ولا تبحث عن الفائده
أتوقع بأن تجاوزات البنوك (الخرافيه) ستنتهي
ولكن
معى الأسف هذا الأمر في سوق العمل لا وجود له وإن وجد
فقد لبس موظفيها (ربطه سوداء) على أعينهم من كثرة الفوائد التي يعيشون عليها

- عمر بن الخطّاب لم ينسى الناس عندما أسقط حدّ السرقة

وهل لنا بعمر ..؟؟

أشكرك على هذا الطرح




ان لم تكن هنالك رقابة شرعيّة لاأريد رقابة شرعيّة بل عادلة أيّا كانت , أصبح كلّ مايقال عنه جائز شرعا _بأيّ طريقة_ غير قابل للرقابة والمحسابة
حيّاك ياحاتم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الحبشان مشاهدة المشاركة
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم (يأتي على الناس زمان يستحلون الربا بالبيع )


والدولة ياعزيزي : عبدالعزيز لديها أعداد واضحه وشفافة وخصوصا المسجون من أفراد المواطنين الذين وقعوا ضحية المعاملات الربوية البنكيّه وكذلك عواقب إستخدام البطاقات المستركارد والفيزا و....الخ
حين نلوم العلماء وندع الدولة في حال سبيلها فهذا ظلم لعدة أسباب
من اهم الأسباب أننا نعلم أن الدولة إسلامية وحكامها إسلاميين ولديهم معرفة تامة بأحكام الدين وتفاصيله الدقيقة والكبيرة .
كما أن الدولة لاتدع العلماء في حال سبيلهم فلو تدخلوا في شئون الدولة أو عارضوها تكون العواقب إتجاههم وخيمة .
ولنا في نظام التأمين المروري الإجباري أصدق مثال على الواقع .
لذا يتضح لنا كأفراد أن الدولة والعلماء هم في كفة واحدة ولكن تتعدد المهام والنتائج واحدة فهم يتربعون على مائدة دسمة لن يفرطوا بها من أجل سواد عيني او عينك أو عين المتبهذل في ستين نيّله

نحن لسنا طامعين وللمعلومية البنوك اليهودية أرحم مليون مره من البنوك الإسلامية فنسبة القروض بأمريكا لاتتجاوز 1.75% على مدى أربع سنوات
ونحن أقل نسبة 4.25%
على فكرة اليهود أرحم لبعضهم من رحمتنا لبعضنا
نحن ببساطة كن قويا وأبتلع ماتستطيع إبتلاعه أمامك.

ونحن مظطرون رغم انوفنا أن لاننظر للوراء فلن يتغير شيء ألا بعد أن نكون صادقين وواضحين مع شعوبنا ونراعي ظروف المواطنين .

ثم أن موبايلي تدفع للدولة مليار سنويا والاتصالات تدفع الضعف لها فهل تريد من خزانة الدولة أن تفرط بهكذا مبالغ خيالية وتفرض رقابة صارمة على الشركتين من أجل حتّة مواطن لايعلم أن رأسه من قدمه .
وفي الختام
شكرا للملك وشكرا للبنوك وشكرا لهذه الدولة الإسلامية
أمنية أن أحظى بفرصة التعامل مع البنوك اليهودية ....


ليلة سعيدة ياعبدالعزيز





هنالك علماء موظّفون وهذا مايصنع الخلل الدولة نعم تعرف الشرع لكنّها مرتبطه بعدّة أمور في فلكها السياسيّ فلاحاجة لها للرجوع إليها في كلّ أمر مثلا نظام العبوديّة وشراء الإماء تمّ تحريمة دوليّا رغم كونه حلال بالشرع فهو محرّم بحكم موافقة وليّ الأمر وقد يأتي من يقول بأنّ في ذلك معارضة للدين بالعكس أساسا الدين نادى بالحريّة والتحرير لكنّ نظام الرقّ كان عالميّا في وقتها وكان من الصعب منعه ومع ذلك تمّ ماكان ينادي به الإسلام بأيدي المسيحيين أنفسهم ! والآن نظام التأمين عالميّ كذلك بل وظروريّ لو قسنا مقدار المصائب لأرغمنا على الدفع بهذا القانون لكن مسألة توزيع التأمين على شركات معيّنة هو مايجبر أحدهم على التوقّف فقط
ثريّ هو حضورك ياخالد

 

عبدالعزيز رشيد غير متصل   رد مع اقتباس