مُتْعَة الْحَدِيْث
جَمْع و إِعْدَاد عَبْد الْلَّه بْن مُحَمَّد الِدَاوُوّد
تَقْرِيْظ * الْشَّيْخ سَلْمَان الْعَوْدَه
* د . طَارِق السُّوَيْدَان
* د. عَائِض الْقَرْنِي
قَال عَنْه الْشَّيْخ \ سَلْمَان الْعَوْدَة أَنَّه مَادَه أَدَبِيَّه جَمِيْلَه وَالَّتِي هِي مَزِيْج مُخْتَار مِن الْحِكَم وَالْأَمْثَال وَالْأَقْوَال الْنَّثْرِيَّة وَالْشِّعْرِيَّة فِي شُؤُوْن شَتَّى, وَلَقَد وَفْق جَامَعَهَا الْأُسْتَاذ ( عَبْد الْلَّه الِدَاوُوّد) فِيْمَا قَصَد إِلَيْه, حَيْث جَاءَت مَادَّتُه مُنَوَّعَه وَمُعَبِرَه وَجَامَعَه لِحُكْم الْشَّرْق وَالْغَرْب مَع الْالْتِزَام بِقِيَم الْإِسْلَام وَآَدَابِه وَخَلائِقِه.
قَال عَنْه د \ عَائِض الْقَرْنِي قَد أَتْحِفْنَا الْأَخ الْأَدِيب \ عَبْدِاللّه الِدَاوُوّد ,بِبَنَات فِكْرَه وَدُرَر نَثَرَه فِي كِتَابِه الْمُمْتِع , وَالْحَق يُقَال أَنَّه الْتَقَط مِن الْجَوْهَر أَجْمَلَه وَمِن الْحَدِيْث أَحْسَنَه وَمِن الْقَوْل أَنْفَعُه.
قَال عَنْه د \ طَارِق السُّوَيْدَان اطَّلَعَت عَلَى كِتَاب مُتْعَة الْحَدِيْث فَوَجَدْتُه قَد جَمَع الْحُكْم وَالْأَشْعَار وَالْأَقْوَال الْجَمِيْلَة وَظَهَر لِي فِيْه الْجَهْد الْكَبِيْر الَّذِي بَذَلَه فِيْه الْأَخ الْكَرِيْم . · يَقُوْل
عَبَّاس الْعَقَّاد : اقْرَأ كِتَابا جَيِّدَا ثَلَاث مَرَات أَنْفَع لَك مِن أَن تَقْرَأ ثَلَاثَة كُتُب جَيِّدَة. ·
يَقُوْل نَابِلْيُوْن : الْعَبَاقِرَة شُهُب كُتِب عَلَيْهَا أَن تَحْتَرِق لِإِنَارَة عُصُوْرِهَا.
تَحْمِيْل الْكِتَاب
الْجُزْء الْأَوَّل
http://www.4shared.com/file/16912588...75/part1.html?
الْجُزْء الْثَّانِي
http://www.4shared.com/file/16913261...2__part2.html?
.
.
.