معدل تقييم المستوى: 18
ترتشفني امنيات المساء كـ طفل يتهادى على أطراف انامله بين ضجيج الواقع وحكايات رسمتها البراءة أمام عينيه ليخلد إلى نوم هنيء ما البث بها إستفاقة على ميناء عيناك أتراقص به وأنام تحت غطاءه قريرا ....!!