سَحنَةُ هذا الشِّعر تُمسِكُ بردائي ، وأسيرُ خلفها كعابِر سبيلٍ يَلكِزُه العطش وبُقعَةٌ فِي أقصى الروح
تتخلَّقُ لأجلِهِ على هيأةِ واحَةٍ وربيعٍ أخضر
يا بَاعِثَ الشِّعر ومبعُوثَهُ ، جذابٌ وأنت تمنَحُنا من حُضورِك السَّماوي جَناجاً
أصعَدُ معهُ مدارج الدهشة وأحصي كَم علواً ارتقيت
جميل وأكثر مما تتصور يا عُمر
كل الشكر لك
.
.