يَقيني يُخبِرُني بأنًَّ هذا الاسم عَالقٌ فِي ذَاكِرةِ الشِّعر
كَالحَواس المُصطفة التي يُحبها الضوء ولا يَبرحُها ولذلِك اهتدت حواسُّنا إلى ظِلاله
الشِّعر الكثيف والجمال الخَام لم يَبرح النَّص مُنذ مطلعه وحتى مُنتهاه
متفوقة أنتِ يا لطيفة وتَجيئينَ على نَحوٍ لَطيف
أهلاً بِك بُعداً واعداً بالشِّعر الجميل
ومَرحباً لا تبور
.
.