شَعَرتُ بنزع ِ الأظافِر فِعلا ً يَا رِيمة .
الْكِتابة أشبه ُ بالعروقِ التي تَتجارى مَع طِين ِ الْقَارئ , و َ تُدمجهُ بِالْإحساس .. ذَات الْإحْسَاسِ الَّذي جَعل مِن أصابعكِ , أقْصَاب سُكر .. لا تَتَرمد ُ فِي الْغُربة ويبقى مَذاقها عَالِق .
مُلفتة جداً ومُختلفة عن سابقكِ فِي هذا النص , والأجمل من هذا كُله .. أنكِ هُنا فِي أبعادكِ , حيث كان انتظارها لكِ
أشبه بالأطفالِ فِي خيالاتِ الْعِيد و مَراجيح ِ الحُلم لغدٍ مُلوّن