نسيت شيئ اضيفه على مداخلت الاخ سعيد الموسى
هذة الفتوى التي تحدثت عنها كان معها عدم جواز التصوير
ومع مرور الايام نرى في كل محفل مشائخ يتباهون بصورهم
وهؤلاء ربما لو بحثنا عنهم جليا لوجدناهم ككثير نسأل الله العفو والعافيه
بلو أنفسهم باللحيه وكانت كثيرا عليهم حلقها
لكن خفيف عليهم أهانتها
كمن يقاتل كي يفوز بأمامة مسجد فقط من اجل المنزل المجاني
او يكون رئيس جمعيه خيريه
فيتسمك بـ والعالمين عليها ويترك ماقبلها وبعدها
الاستاذ سعيد
دوما أتذكر
يصبح الرجل مؤمناً ويمسي كافرًا، ويمسي الرجل مؤمنًا ويصبح كافراً، يبيع دينه بعرض من الدنيا قليل
او كما قال عليه افضل الصلاة والتسليم
ومن هذا المنطلق كان ظهور المخالفين
من خلال افعلا فرديه من اشباه المشائخ ولعل من كان من ضمنهم الدخيل والمريض النفسي
النقيدان
وأسف على ذكر أسماء