معدل تقييم المستوى: 19
~ ..نِداء الْفِكر والْفاه ..~
{ { هُبوط جَديد ل صَومعةِ الْتَفردِ والإِنَطلاق حَيث الإِحراز ف حَضرةِ الْتَسيد والْتَفرعن حُمقِ مُدبس لا يَنكمِش وإِنْ تَعطر ب رَحيقِ الْصمتِ الْمُدبب ..! ....} ( 1 ) بَحرُ الْعَثرات غَزير لا يَجف وإِنْ بُلِل ب مَطرِ الْخَطيئِة الْمُدنسة ف شاطيء الْتوبةِ مَفتوح لا يَقبل الْصَد وإِنْ تَبسم ف وَجهِه قَفل الْشَهوةِ الْمُدمَرةْ ...! ( 2 ) وطَن نَفسِك على حَقيقةِ الْغَش و الْذم ف نُسورِ الْخذلان مازالت تَنتظِر جيفة فَعلِك الْمُلوث ..! ( 3 ) ماناب الْكاتِب حّذفِ ماخَطهِ مالَم يُفهَم ولا عَزاء يُسانِده مالَم يُؤمِن ب حَقيقةِ ( أَشدِ أَنواعِ الْفاقةِ عَدم الْعقلِ / الْتَفهم ) ...! ( 4 ) رُغم حَسن فَعلِك / قَولِك أَلا أَن الْحسن مَع أَهلِ الْعُقولِ الْمَلتوية جَريمةِ لا تُغتَفر ..! ( 5 ) سـ تَموتُ الأَيام في الأَقدارِ طَوعاً فـ لِماذا نُحاصِر أَنفُسنا بـ نَشيدِ الأُمنيات / الْتَمنيات ..؟ ( 6 ) كَثيراً ما يَتغافل الْفرد عَنْ إِثم فَعلهِ أَلا أَنْ صحوةِ الْفكرِ الْليلي لا تَغفرِ زلة الْجُرم الْمُتَعمد ..! : : مَخرح ..~ { زادُ الْحرف لا يَصدأ ف اشهدِ يا قاريء / عابِر ب حُسنِ بَذري الْمُسَطري ....} فضائِلْ }