يصوتون من باب _الفزعة_ ويتقاعسون من باب يداكَ أوكتا وفوكَ نَفَخْ،
لو تلبَّستَ أثوابَ مُخطئ (بنظرك) لَ فعلتَ مثله لِ رؤية الأمر من أبعاده هو.
سبب مُقنِع بنظري.
والعُصبة حين تصوِّت لعرقٍ تابعٍ لفخذها العريق فهي تفعل لِ رِفعةٍ له ترتفع هي بها،
بينما فقيرٌ معوز ماذا تكسب من وراءه.؟ مع العلم أن ذاتَ الإشعال واحد (الدم والرحم).!
و كُلٌ يفعل بحسب مايرى وما تُحتّمه عليهـ طبيعته..يأتيك إنسان فزَّاع من الباب للطاقة_ فتلومه
وآخر سلبي حتى نفاذ الأُكسجين فَ تسلخهُ لوماً أيضاً...حياتنا هكذا
:
ثُمَّ أني كتبتُ صحيفةً طويلةً عريضة عن البدو والحاضرة ثم احتفظتُ بها لأنه لا فائدة منها والحديثُ أخذَ مجرىً آخر
لكن جميل وصحي بنظري.