معدل تقييم المستوى: 17
لا أعلم الخطب الذي جعلني أفوّت ذلك,ربما ماكنت في الدرجة من اللباقة القرائية التي ستُكوّن لي صدفة القراءة الحسنة لنص كنصك ..أيتها الإغفاءة الحالمة كما دوما تكتبين بعد أن تغمسين أدواتك بالرحيق وتتأكدين تماماً أن الدنيا تفوح من الزهر .
أنا أكثرُ تعباً من الطرقات .* سعد