بِ _..0 واسطةُ الأشياء هي،تُلازمها وبها تكون ومن خلالها تقطعُ مفاوز
ليسَ لها إليها من سبيل لولاها_بعد الله.
اما حتى _فَ بلوغُ مرام إن ازفتْ زائرةً مدعوَّة منَّت،أو عابرةٌ مُحتاجة قطعتْ،
وعدَ تمضيةٍ أعني.!
و وَ _..فقارنةٌ نشِطة يجعلها وصفها في اماكن ماحلمت بها لولا أنَّ.
و مع_و عن_ تعنُّ الحاجات رغائب مُحققةً بلا تمنُّع ويفرق بينها أنها
قد تسلُب أو تُسلَب فتجمَع و تتحدَّث بإذنٍ ووعيد.
وتكونُ الظروفُ عزيزة إلا ان مارت بسنابِل شُفعاءٍ ريح.
ونحنُ بينَ بين ... سُعداء بغفلة،وفاتكٌ بنا الحزن حالَ تيقُّظ
ومُمضينَ لها حتى حين.