الأستاذ عبدالله مصالحة
حقيقة كم شعرت بالسعادة ، وأنا أرى تعليقك على نصي
المتواضع ، وأعرف رفعة قلمك وأصالة أدبك وقوة التراكيب
الأدبية التي تشي بها نصوصك ، فكان حضورك
مفخرة يقصر بي الشكر عنها ، ويتأخر الإمتنان في الوفاء
بحقه .. فلك شكر يوازي صباح زرعته في داخلي بحضورك .
تحياتي وتقديري