هكذا هي فِطرة الجرح والألم والغِياب يا عبدالعزيز لا يُغادر دُون أنّ يَترُك لَه وَجعاً ينِزُّ ولا يَتوقف
الشِّعرُ هنا جاء جميلاً ومزدحماً ، كثلاثِ أثافٍ تحمِلُ الحُزن باقتِدار
توقفتُ فقط عِند المقطوعات التفعيلية والتي لم استطع صُعود سلالِمها الموسيقية بإتقان
شُكراً لك هذا الشّعر المعشب
,