اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الغشام
,
متَى مابعُد الأنسان عن حقّه الداخلي بالتفكير بمِا يفعل وينصت ليستدرك مايرُيد أولاً ..
وكيِفيه أحتُوائه بِمن حُوله , معُلل خطواته التي يرى انها لم تكتمِل بِهْ ..
سواءَ رجُل أو مرآه .. هُنا يبدأ مصير الكفاح للخطوات .. ليبدأ يوُم عالمي للوصول إلى مبتغاه ..
حقيقه كثُرت الأيام .. والأيام هي أيام حينما مهما رفع الصوُت يعُاد الصدى بعد الأنتهاء مِن عناء النفسَ المكتُومْ
كُل شي له حدْ ..
متَى ماقُطع النفس عند المرآه سيقطع الصوت .. وحينها لاينفع يوُم عالمي أو يوم لنفسها ..
قيد مِن ورد
ظهور النتائج لا تأتي إلا بالزرع أولاً ..
فـ كُل شي يأتي بخطوات .. وحينما نريد الوصول لشيء معين لا يأتي بسهوله مهما كان ..
والشي المستقل لايبدأ إلا بأنفسنا حينما نقوم بإستدراك خطواتنا بأنها تكون ذو خطوات مدروسه ..
كثُرت المُطالبات تجعل التماسك للأشياء صعب جداً ..
قيد مِن ورد
عاطِر التحايا
|
أترى اننا نتخبط أو نبحث عن إبرة في كومة قَش.؟
أم أن القش ذاته لفظنا حتى أُعيينا.؟
أنا معك في أن تحديد اليوم بلا فائدة ولا طائل..
لكن من يصمت عن حقه يصمت حين يُغادره لغيره :/
و تحديد يوم ٍمسموع فرصة نقتنصها
لِ نظفر بكمال حقوقنا التي نادى بها الإسلام اولاً.
...
وعاطر التحية إليك موصولة.