الفاضلة بثينة محمد
ضحكت كثيرا وأنا أقرأ عبارتك
لكتاباتي رائحة الكتب القديمة ..
قلت في نفسي .. لم تقرأ بثينة
نهجي القديم في الكتابة .. وقد
تركته من زمن .. حين كانت قراءتي
ومنهل ثقافتي منه ، أما الآن فأجد الأمر
اختلف بعض الشئ .. وإن كان صعب الإنفلات
مما تربينا عليه .. وخلفيتنا الثقافية مترسبة فينا .
لك تقديري وأنت صباح في مساء متصفحي ..
وقمر يضئ سواد الحروف ..
تحياتي لقلمك وشخصك الكريم