و لأن الأقارب [ عقارب ] ... و هم كذلك ...
فسأوقد في [ بعض ] الـ ع ـقارب ...
فما قربهم [ لي ] سينفعني و لا بعدهم [ عني ] سيضرني ...
و ما قربي [ لهم ] سيضرهم و لا بعدي [ عنهم ] سينفعهم ...
و لأنهم كذلك ...
فلن أحزن لـ [ انتهائي ] المُتَشَارَكْ بل سرني [ ابتدائي ] المُتفرد ...
و لأنهم كذلك ...
فسأطمس [ أعين ] مصالحٍ تقودهم إليّ ...
وسأطفئ [ قناديل ] مطامعٍ تدلهم عليّ ...
و لأنهم كذلك ...
فلا [ فرحي ] يجيء بهم و لا
[ حزني ] ...
و لأنهم كذلك ....
فسأوقدهم
بلا [ حزنٍ ] و لا [ فرح ] ....