اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكون
كان ياماكان
في جديد العصر والاوان
هناك ابن لام , ترعاه وتخشى عليه, تعلمه وتؤدبه , وكان ابنها باراُ بها لا يعصي لها أمرا, ويطلب رضاها
كانت تخشى عليه من شمس الضحي وتحذره منها منذ ان وعي قلبه, فكان عندما يشعر بحلول الضحى ينزوى في غرفته حتى حلول وقت الزوال,
بعد ان بلغ الابن مبلغ الرجال و اشتد عوده أتى رجل وادعى انه والده , وكان له سطوة بالديار وذو جبروت , فخشيت الام فقد ابنها واختطافه ان هي انكرت عليه ذلك
فانصاعت لهذا المدعى خشية ان يخرجها من قريتها الآمنه المطمئنه
فأخذ يدعو ابنها للخروج في رابعة النهار كي يرى الاشياء بوضوح ويرى كيف هي السماء وقتها
واصبح الابن في حيرة بين امرين , ماتربى عليه وآمن به, وبين ما يدعوه اليــه الاب الوهمي.
ومازال الابن في صراع.........! صراع ...! صراع.....!
شاعرنا /عيضه
شكرا لهذه المساحه , واعذرني للحس القصصي الذى ظهر عندي الذي ربما لا يوازي طرحك
جل تقديري لك
آميــن.........
|
المبدعةسكون
لم أجزم ماذا تريدين قوله
لكنك خطيرو وهذا ماأنا على يقين به
احتراماتيلك من قبل ومن بعد ..!