مارأيته مُدوزن بأنملة عابثَه . يُطل عليها الصبح برقةِ الأنوثه الحالمه وطيوفً من الأحلام الورديه الخاصَه .
تمتلكين أصابع دقيقه وقد أسرلك ِ أن فكرة الورد مُستهكله : ( وليس يعني هذا أنها لم تُكن مختلفه .
ولكن يروق لي رؤية الأشياء الكونيَه البديعه عبر منظارك الناعم .
عدينيّ مدموزيل بذالكْ
في كامبرج أو ميلانُو ها ..؟