حتماً لن تستطيل الأعذارُ أخرى ، لأنه لن تكُون هُناكَ محاولاتٌ جادّة لقبولها !.
رواية الشعلان
مساحات لـ الذهول ..
ويحق لـ الكلمة أن ترتبك في حقكِ يا رواية ..
المنفى وطن ، والوطن منفى آخر ،
ولا ندري أي الأعذار يمكن أن تؤدي بنا إلى استقرار روحي على أقل إعتبار ..
لأننا وبكل تأكيد .. لا نكفل لـ الأخرين قبولهم ،
/
أنتِ رواية نثرية ، لا يستهان بها ،
أدهشتني الكثير من الإلتماعات في نصكِ
كـ وهج مستمر ،
كم كُنتِ "أنتِ" دونما الـ " ربما "